Ads 468x60px

شركة التبغ والكبريت الوطنية - كمران

السبت، 27 ديسمبر 2014

حملة انقاذ شركة كمران ومحاسبة الفاسدين - نبيل الفقيه ومعاونية

طالبت حملة إنقاذ كمران في بيان لها من الجميع استشعار المسؤولية والوقوف معاً صفاً واحداً للنهوض بشركتهم نتيجة السياسات الاقتصادية الخاطئة التي انتهجها نبيل الفقيه وبعض المدراء وكادت أن تفلس بالشركة.
وأشار البيان إلى أن نبيل الفقيه وبعض معاونيه عملوا على تدمير ما تم بناء خلال أكثر من 45عام كانت فيها الشركة رافداً حيوياً لخزينة الدولة.
ووذكرالبيان عدداً من المشاريع أنتهج الفقيه سياسة الاستثمار فيها مثل "شركة يمنات ؛ شركة كمران للتطوير العقاري؛ شركة كمران للتدريب والتأهيل؛ شركة ميون؛ مؤسسة كمران للتنمية الاجتماعية؛ هنجر المصنع الجديد وهنجر مصنع ميون " واصفاً تلك المشاريع بـ "الوهمية وأنها تمت دون دراسة جدوى وتجاوزت قيمتها أضعاف رأس مال الشركة رغم علمه بأن ذلك سيؤدي إلى تدمير الشركة وإفلاسها".
وأكد البيان وقفوهم مع القيادة الحكيمة للشركة ممثلة في رئيس مجلس الإدارة عبدالحافظ السمة، مؤيدين لكل ما يتخذه من إجراءات تكفل إحباط تلك المؤامرات التي حاكها نبيل الفقيه ومعاونيه من المدراء الذين ورطوا الشركة بتوقيع عقود وبشروط مجحفة لم يسبق للشركة أن فرضت على نفسها شروط جزائية اتجاه الغير.
وكذا اتخاذ القرارات المناسبة تجاه كل من ساهم في إفساد هذه الشركة وتحويله إلى الجهات المختصة بهدف الحفاظ على جميع مكتسبات الشركة وكيانها.

نص البيان-:
استشعار منا جميعاً بروح المسؤولية اتجاه هذا الصرح الاقتصادي الشامخ والذي مر بظروف استثنائية خلال العامين الماضيين كادت أن تعصف به ويصبح حديثاً من الماضي نتيجة السياسات الاقتصادية الخاطئة التي انتهجها نبيل الفقيه وبعض المدراء كادت أن تفلس بالشركة.
لا يخفى عليكم بأن نبيل الفقيه قد أتخذ خطوات خطيرة جداً أضرت كثيراً بالمركز المالي للشركة والذي سينعكس بشكل مباشر على حقوق المساهمين والموظفين معاً.
لقد عمل الفقيه مع بعض المدراء على تدمير ما تم بناه خلال أكثر من 45 عام وبعد أن أصبحت الشركة من أكبر الرافدين لخزينة الدولة ومساهمتها الخيرية عمت كل أرجاء الوطن.
أنتهج الفقيه سياسة الاستثمار في جملة من المشاريع دون دراسة جدوى حقيقية لها تجاوزت قيمتها أضعاف رأس مال الشركة وبتمويل ذاتي من الشركة الأم "شركة كمران للصناعة والاستثمار" وهو يعلم بأن ذلك سيؤدي إلى تدمير الشركة وإفلاسها.
نضع بين أيديكم مجموعة من هذه المشاريع الوهمية-:
1- شركة يمنات. 2- شركة كمران للتطوير العقاري. 3- شركة كمران للتدريب والتأهيل.
4- شركة ميون. 5- مؤسسة كمران للتنمية الاجتماعية. 6- هنجر المصنع الجديد وهنجر مصنع ميون.

وعليه-:
نعلم الجميع نحن الموقعون أدناه بأننا سنكون صفاً واحداً في النهوض بشركتنا من جديد مؤكدين دعمنا الكامل للقيادة الحكيمة ممثلة في رئيس مجلس الإدارة / عبدالحافظ السمة، ومؤيدين لكل ما يتخذه من إجراءات تكفل إحباط تلك المؤامرات التي حاكها نبيل الفقيه ومعاونيه من المدراء الذين ورطوا الشركة بتوقيع عقود وبشروط مجحفة لم يسبق للشركة أن فرضت على نفسها شروط جزائية اتجاه الغير وكذا اتخاذ القرارات المناسبة تجاه من ساهم في إفساد هذه الشركة وتحويله إلى الجهات المختصة بهدف الحفاظ على جميع مكتسبات الشركة وكيانها..
والله على ما نقول شهيد,,,

http://www.annaharpress.net/2011/7436.htm







بمثل هؤلاء الفساد يتجدد...! - نبيل الفقيه نموذج

لا يضاهي فساد محافظ  ذمار الجديد/ حمود عباد ,المعُــيّـن مساء الثلاثاء, والذي عاث فسادا بوزاراتي الأوقاف والرياضة ,إلا فساد نبيل الفقيه الذي تم تعيينه هو الآخر مساء الثلاثاء رئيسا لهيئة الطيران والارصاد الجوي.
فقد مارس نبيل الفقيه الذي شغل منصب وزيرا للسياحة بالسنوات الماضية فسادا كبيرا فاحت نتانة روائحه بالجهات الأربع, قبل ان يلتحق بثورة عام 2011م . فمن خلال شركة (ثري دي ميديا) التي يمتلكها بالظاهر المذيع عبدالله اسماعيل, حسب بعض المصادر. قبل ان يعين الوزير الفقيه اخيه شهاب الفقيه_ سكرتيرا عاما لمكتبه . هذا فضلا عن الدور الذي اضطلعت به شقيقته د. نجاة الفقيه وزوجها د.غيلان في هذا المضمار .!
وزادت وتيرة النهب لديه من خلال آخر منصب  له وهو مديرا لشركة التبغ والكبريت الوطنية –كمران المملوكة للدولة, تلك الشركة التي أوسعها نهبا لمصلحة شركة أخرى خاصة به اسمها ( ميون للمياه المعدنية) ,اسسها  بمبلغ  مليار ريال يمني ممول من حساب شركة التبغ والكبريت الوطنية – كمران . ويديرها شخص أسمه/ محمد مهدي يحي .قبل ان يتم تحويل مبلغ آخر ( ملياري ريال) من حساب شركة التبغ كمران ايضا, لحساب  نفس الشركة شركته( ميون), قبل ان يؤسس شركة أخرى  اسمها( يمنات للخدمات الطبية) برأس مال قدره  خمسمائة مليون ريال يمني.!
 ما سبق ذكره ما هو إلا ورقة من ملف متخم بأوراق الفساد الذي من المتوقع ان يتضخم بعد هذا التعيين أكثر وأكثر.
 اما  المحافظ الذماري /حمود عباد, فحدث عن فساده  ولا حرج,وهو يتنقل خمس مرات بين وزارتي الإرشاد والاوقاف والرياضة .فقد اتخذ من  شركة (الرائد) التابعة لشقيقه/ شرف عباد "إصلاح" غطاءً يمارس من خلاله  صفقات الفساد وطرقه, حيث انتقلت تلك الشركة من المقاولات في مشاريع وزارة الأوقاف والإرشاد الى المقاولات في مشاريع وزارة الشباب والرياضة ابتداءً من ترميم ملعب العلفي إلى مشاريع خليجي20 في عدن وابين  ,الذي بلغ تكلفته أكثر من 120 مليار ريال, أنفقت فيه عشرات المليارات في مقاولات كانت لشركة الرائد نصيب الأسد فيها,حيث قامت بعد إرساء المناقصات عليها بمنح تلك المناقصات من الباطن الى مقاولين آخرين.
    وفساده داخل الوزارة كان أكبر من ان يحصى. فمثلا وليس للحصر, وبحسب تقرير برلماني  تحدث عن الفساد القائم  في صندوق رعاية  النشء حينها, ورد في هذا التقرير ان مبلغ 6ملايين ريال تم صرفها لشراء ملابس لمرافقي هذا الوزير الرياضي.!
 وهذه الطريقة هذ ذاتها التي اتبعها عباد في وزارة الأوقاف والإرشاد من المشاريع وحتى استغلال موسم الحج في إرساء عطاءات لشركة الرائد واستلامها عشرات الملايين مقابل خدمات لا تقدم للحجيج الذين لم يكونوا يعلمون بتلك الخدمات.
   فمن واقع الماضي لن يكون القادم إلا فسادا على فساد.
     وعاشت ثورة التغيير.!!
http://www.al-tagheer.com/arts30270.html